مـنتدى نجـــد الشامل

مرحبا بكم في مـنتدى نجـــد الشامل

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مـنتدى نجـــد الشامل

مرحبا بكم في مـنتدى نجـــد الشامل

مـنتدى نجـــد الشامل

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مع تحياة مـنتدى نجـــد الشامل ( جميع اناشيد وبرامج وبلوتوث والعاب و وصور وطبيعة والفديو والقرآن كريم )

المواضيع الأخيرة

» اذان 123654
القصة  قارون Emptyالأربعاء أكتوبر 23, 2013 4:33 am من طرف ابن الزلفي

» http://arabsh.com/sounds/0935474e60/اذان.m4a.html
القصة  قارون Emptyالأربعاء أكتوبر 23, 2013 4:08 am من طرف ابن الزلفي

» ذان 12345
القصة  قارون Emptyالأربعاء أكتوبر 23, 2013 3:59 am من طرف ابن الزلفي

» شيلة جديدة 2013 قناة نجد FIND445
القصة  قارون Emptyالسبت مارس 02, 2013 10:31 pm من طرف ابن الزلفي

»  المطازيز بي الدجاجة والفقع
القصة  قارون Emptyالإثنين فبراير 25, 2013 1:39 am من طرف ابن الزلفي

» فناة البوتبوب yout ube.find445
القصة  قارون Emptyالأحد فبراير 17, 2013 1:43 am من طرف ابن الزلفي

» أطلق شيله في اليوتيوب لـ / ناصر السيحاني حصريآ (الهنوف)
القصة  قارون Emptyالسبت فبراير 16, 2013 1:28 am من طرف ابن الزلفي

»  تحميل الرقية الشرعية الصوتية
القصة  قارون Emptyالإثنين فبراير 04, 2013 12:01 am من طرف ابن الزلفي

» صور محافظةالزلفي عام 1434 هـ
القصة  قارون Emptyالأربعاء ديسمبر 26, 2012 1:56 am من طرف ابن الزلفي

التبادل الاعلاني

احداث منتدى مجاني

التبادل الاعلاني

احداث منتدى مجاني

نوفمبر 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية


    القصة قارون

    ابن الزلفي
    ابن الزلفي
    Admin


    عدد المساهمات : 679
    تاريخ التسجيل : 05/04/2010
    العمر : 54
    الموقع : الزلفي

    القصة  قارون Empty القصة قارون

    مُساهمة من طرف ابن الزلفي السبت يوليو 17, 2010 3:06 am

    Sad قارون


    موقع القصة في القرآن الكريم:

    ورد ذكر قارون في سورة العنكبوت، وغافر، وورد ذكر القصة بتفصيل أكثر في سورة القصص الآيات 76-82.



    --------------------------------------------------------------------------------

    القصة:

    يروي لنا القرآن قصة قارون، وهو من قوم موسى. لكن القرآن لا يحدد زمن القصة ولا مكانها. فهل وقعت هذه القصة وبنو إسرائيل وموسى في مصر قبل الخروج؟ أو وقعت بعد الخروج في حياة موسى؟ أم وقعت في بني إسرائيل من بعد موسى؟ وبعيدا عن الروايات المختلفة، نورد القصة كما ذكرها القرآن الكريم.

    يحدثنا الله عن كنوز قارون فيقول سبحانه وتعالى إن مفاتيح الحجرات التي تضم الكنوز، كان يصعب حملها على مجموعة من الرجال الأشداء. ولو عرفنا عن مفاتيح الكنوز هذه الحال، فكيف كانت الكنوز ذاتها؟! لكن قارون بغى على قومه بعد أن آتاه الله الثراء. ولا يذكر القرآن فيم كان البغي، ليدعه مجهلا يشمل شتى الصور. فربما بغى عليهم بظلمهم وغصبهم أرضهم وأشياءهم. وربما بغى عليهم بحرمانهم حقهم في ذلك المال. حق الفقراء في أموال الأغنياء. وربما بغى عليهم بغير هذه الأسباب.

    ويبدو أن العقلاء من قومه نصحوه بالقصد والاعتدال، وهو المنهج السليم. فهم يحذروه من الفرح الذي يؤدي بصاحبه إلى نسيان من هو المنعم بهذا المال، وينصحونه بالتمتع بالمال في الدنيا، من غير أن ينسى الآخرة، فعليه أن يعمل لآخرته بهذا المال. ويذكرونه بأن هذا المال هبة من الله وإحسان، فعليه أن يحسن ويتصدق من هذا المال، حتى يرد الإحسان بالإحسان. ويحذرونه من الفساد في الأرض، بالبغي، والظلم، والحسد، والبغضاء، وإنفاق المال في غير وجهه، أو إمساكه عما يجب أن يكون فيه. فالله لا يحب المفسدين.

    فكان رد قارون جملة واحد تحمل شتى معاني الفساد (قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِندِي). لقد أنساه غروره مصدر هذه النعمة وحكمتها، وفتنه المال وأعماه الثراء. فلم يستمع قارون لنداء قومه، ولم يشعر بنعمة ربه.

    وخرج قارون ذات يوم على قومه، بكامل زينته، فطارت قلوب بعض القوم، وتمنوا أن لديهم مثل ما أوتي قارون، وأحسوا أنه في نعمة كبيرة. فرد عليهم من سمعهم من أهل العلم والإيمان: ويلكم أيها المخدوعون، احذروا الفتنة، واتقوا الله، واعلموا أن ثواب الله خير من هذه الزينة، وما عند الله خير مما عند قارون.

    وعندما تبلغ فتنة الزينة ذروتها، وتتهافت أمامها النفوس وتتهاوى، تتدخل القدرة الإلهية لتضع حدا للفتنة، وترحم الناس الضعاف من إغراءها، وتحطم الغرور والكبرياء، فيجيء العقاب حاسما (فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الْأَرْضَ) هكذا في لمحة خاطفة ابتلعته الأرض وابتلعت داره. وذهب ضعيفا عاجزا، لا ينصره أحد، ولا ينتصر بجاه أو مال.

    وبدأ الناس يتحدثون إلى بعضهم البعض في دهشة وعجب واعتبار. فقال الذين كانوا يتمنون أن عندهم مال قارون وسلطانه وزينته وحظه في الدنيا: حقا إن الله تعالى يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويوسع عليهم، أو يقبض ذلك، فالحمد لله أن منّ علينا فحفظنا من الخسف والعذاب الأليم. إنا تبنا إليك سبحانك، فلك الحمد في الأولى والآخرة.


      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد نوفمبر 24, 2024 6:55 pm