لماذا ازداد عنف المرأة ضد الرجل؟
لم تكن فكرة الجمعيات الرجالية المنادية برفع بطش حواء عن آدم، مستساغة ومقبولة اجتماعياً ، ولكنها قد تقبل زيادة حالات عنف الجنس اللطيف ضد أربابه .
كان برنامج "كلام نواعم" قد ألقي الضوء على حادث اغتصاب زوج سعودي من قبل زوجته، وتكرر الأمر عدة مرات وفي كل مرة تنهال عليه بالضرب المبرح وتحاصره بالسكين أو الساطور لتجبره على تناول الفياجرا ومن ثمة تغتصبه عدة مرات .
وفي باكستان تطارد الشرطةثلاث نساء اختطفن رجلا وخدرنه وقمن على اغتصابه لمدة أربعة أيام متتالية، وإلقائه قرب نهر في مدينة كراتشي.
وقالت صحيفة ديلي تايمز الباكستانية ، بحسب موقع "سي إن إن" ، إن الضحية ويدعى خليل(23 عاما)، وصل حديثا الى كراتشي بحثا عن الرزق، والتحق بالعمل كنادل بمطعم في ضاحية كليفتون الراقية، وفي ليلة الحادثة (27 يناير) الماضي، ذهب لتوصيل طعام إلى مجموعة من النساء ينتظرن في سيارة بالموقف الخاص بالمطعم واتفقن معه على توصيل الطعام يومياً لمنزلهن، ثم اصطحبنه ليرشدونه إلى طريق المنزل وهناك قدمن له بعض الحليب الممزوج بمخدر، حيث فقدت الوعي بعد شربه.
وبحسب الصحيفة، وجد "الضحية" عندما استرد وعيه، أن النساء قد انتزعن ثيابه ومارسن الجنس معه.
وفي حادث آخر لم تخجل مطلقة من تلقين زوجها درساً في الأدب بـ" الشبشب" أثناء عقد قرانه على امرأة أجديدة ، وتذكر صحيفة " الجمهورية" المصرية ، أن محكمة الأسرة بزنانيري قضت بسقوط حق "نوال" ربة منزل "44 سنة" في نفقة متعة من مطلقها صاحب مخبز ، لأنها ضربته بالشبشب هو والمأذون أثناء عقد قرانه علي زوجة أخري بعد طلاقها !
أما «و .ح» فقد اعتادت التعدي على زوجها بالضرب لإجباره على تنازل الدواء الذي وصفه له الطبيب لعلاج العقم ، ولكن زوجها «م .ح» لم يحتمل العشرة بعد زواج استمر 3 سنوات ، فهجر عش الزوجية .
لم يكن الزوج السعودي وحده من يتلقى الضرب من زوجته ، يقاسمه في ذلك نصف الأزواج المصريين ، حيث ذكرت دراسة مصرية أعدها الدكتور السيد عوض أستاذ علم الاجتماع في كلية الآداب جامعة قنا ، أن أكثر من نصف الرجال المتزوجين في مصر معرضون للضرب، أو للقتل من زوجاتهم ، ووصلت نسبة عنف الزوجات ضد أزواجهن وصلت إلى 50.6 % من إجمالي عدد المتزوجين في مصر.
وتشير الدراسة إلى أنه غالباً ما يسبق ممارسة العنف ضد الأزواج نشوب خلافات زوجية بين الطرفين، وأن أكثر حالات العنف عدداً تكون ضد الزوج الذي يتخطى سن الخمسين عاماً من عمره، وتكون في الحضر والريف معاً ، وغالباً ما يكون الأزواج تجاراً أو يعملون خارج البلاد أو موظفين أو فلاحين في المزارع، بل إن بعضهم مدربون رياضيون.
وتكشف الدراسة عن أساليب العنف ضد الأزواج ، حيث قالت الزوجات المتهمات بالعنف ضد أزواجهن في "الريف" إن الأساليب تبدأ بالشتائم ثم تتصاعد إلى التهديد بالضرب ، ثم بالاعتداء البدني وربما القتل في بعض الأحيان ، أما زوجات "الحضر" فقلن إنها تبدأ بالمناقشة والحوار ثم تتطور إلى الشتائم والتهديد بالضرب واللجوء إلى الشرطة وفي بعض الأحيان إلى القتل أيضاً.
عنف ناتج عن الغيرة
ضرب نصف الأزواج المصريين
كانت الغيرة مبرراً لعنف النساء ضد أزواجهن في نتائج دراسة ميدانية قامت بها الخبيرة ناهد رمزي بالمركز القومي للبحوث الجنائية والاجتماعية.
فقد أشارت الدراسة إلى أن (30%) من الزوجات المصريات يضربن أزواجهن ويعاملنهم معاملة عنيفة، واستندت الدراسة إلي البلاغات التي تلقتها الشرطة والمستشفيات والقضايا المنظورة أمام القضاء وضمت عينة البحث(600) شخص يمثلون كافة المستويات في المجتمع المصري من أساتذة جامعات ورجال قضاء ومحامين وأعضاء بمجلس الشعب وباعة جائلين.
وأوضحت نتائج الدراسة ،حسب ما ورد بصحيفة "الأهرام" المصرية ، أن(65%) من الزوجات يرتكبن جرائم العنف ضد أزواجهن بسبب الغيرة الشديدة عليهم و(45%) أرجعن ذلك للبخل والحرص الشديد علي الأموال.
.
.
.
.
.
.
برأيكم لماذا تحولت حواء إلى وحش شرس ؟ .. شاركونا
طرق علاجة
دور المدرسة
يرى د.الحربي أن دور المدرسة يتجلى في الجانب التوعوي والتثقيفي والإرشادي للطلاب والطالبات سواء في المناهج والمقررات الدراسية والنشاطات والبرامج الترويحية التي تعلم وتربي الجانب الأخلاقي والسلوكي الصحيح ولابد من التعاون المشترك بين المدرسة البيت بالتواصل المستمر وملاحظة أي تطور سلوكي سلبي للعنف أو غيره، ويضيف د. مفلح القحطاني أنه يجب أن يكون للمدرسة دور بارز في التوعية المجتمعية وتوجيه السلوك والحد من العنف الأسري بحيث يكون هناك توعية للطلبة بحقوقهم وبالانتهاكات التي ينبغي ألا يتعرضوا لها، وأن تتاح لهم الفرصة للتعبير عما في أنفسهم في هذا الشأن.
و أيضا على المدرسة التأكد من عدم تعرض التلاميذ للعنف من قبل أسرهم حيث يتم تبليغ الجهات المختصة في حال اكتشاف ذلك، وحسنا فعلت وزارة التربية والتعليم بتشكيل بعض اللجان التي تعنى بهذا الموضوع، وتشير أ. موضي الزهراني أنه لابد من تفعيل دور الخدمة الاجتماعية المدرسية بالشكل المتوقع منها لكي تمارس المهام الإنسانية الموكلة إليها على أكمل وجه، وأن إهمال هذا الدور الحساس سبب تفاقم المشكلات السلوكية الرئيسية .
التوعية به وعلاجه
أكد د. مفلح أن التوعية بالعنف الأسري هي مسؤولية تقع على عاتق الجميع ابتداءً من المدرسة ومروراً بالأجهزة المعنية وانتهاءً بوسائل الإعلام ومؤسسات المجتمع المدني.
والجمعية الوطنية لحقوق الإنسان تولي هذا الموضوع أهمية وهناك محاولات لتعميق التوعية بخطر العنف الأسري، وعلاجه يكون بالتوعية به والتحذير منه ودحض جميع الشبهات التي تقول بأن الإسلام يبيح ذلك أو يجيزه في أي حال من الأحوال، وعدم السكوت عنه، وإيجاد قوانين وأنظمة تردع المعتدي وتحمي الضحية .
لاشك أن علاج العنف الأسري يحتاج إلى إيجاد نوع من التوازن بين معيارين، الأول حماية ضحية العنف وعقاب المعتدي، والثاني المحافظة على أن تبقى علاقة أفراد الأسرة فيما بينهم جيدة وطيبة لان الأسرة هي البيت الذي ينبغي أن يعيش فيه الجميع في ظل المحبة والتسامح والتكافل والعناية والاهتمام بالآخر.
ويشير د. الحربي أنها مسئولية المجتمع ككل بداية من الأسرة في البيت والمدرسة ووسائل الإعلام المختلفة ومؤسسات المجتمع كافة الحكومية والخاصة وفي هذا الشأن تسعى الإدارة العامة للحماية الاجتماعية للتحضير والإعداد لتنفيذ حملة إعلامية توعوية شاملة في وسائل الإعلام المختلفة للتعريف والتثقيف بالآثار السلبية للعنف الأسري .
وتضيف أ. موضي أن تكاتف جميع الجهات الاجتماعية والصحية والتعليمية مع الجهات الأمنية سيساهم في تقليل أثر المشكلة على المتوقع تعرضهم للعنف، أيضا على وسائل الإعلام أن لا يقتصر دورها على تقصي القصص المأساوية ونشرها فقط بل لابد من التوعية وعدم التشكيك بقرارات الجهات المعنية بهذا الأمر بل تشجيعها وإبراز الجهود الإيجابية التي تساهم بها في معالجة العنف الأسري.
اتمنى منكم ابداء ارائكم بخصوص هذا الموضوع
لم تكن فكرة الجمعيات الرجالية المنادية برفع بطش حواء عن آدم، مستساغة ومقبولة اجتماعياً ، ولكنها قد تقبل زيادة حالات عنف الجنس اللطيف ضد أربابه .
كان برنامج "كلام نواعم" قد ألقي الضوء على حادث اغتصاب زوج سعودي من قبل زوجته، وتكرر الأمر عدة مرات وفي كل مرة تنهال عليه بالضرب المبرح وتحاصره بالسكين أو الساطور لتجبره على تناول الفياجرا ومن ثمة تغتصبه عدة مرات .
وفي باكستان تطارد الشرطةثلاث نساء اختطفن رجلا وخدرنه وقمن على اغتصابه لمدة أربعة أيام متتالية، وإلقائه قرب نهر في مدينة كراتشي.
وقالت صحيفة ديلي تايمز الباكستانية ، بحسب موقع "سي إن إن" ، إن الضحية ويدعى خليل(23 عاما)، وصل حديثا الى كراتشي بحثا عن الرزق، والتحق بالعمل كنادل بمطعم في ضاحية كليفتون الراقية، وفي ليلة الحادثة (27 يناير) الماضي، ذهب لتوصيل طعام إلى مجموعة من النساء ينتظرن في سيارة بالموقف الخاص بالمطعم واتفقن معه على توصيل الطعام يومياً لمنزلهن، ثم اصطحبنه ليرشدونه إلى طريق المنزل وهناك قدمن له بعض الحليب الممزوج بمخدر، حيث فقدت الوعي بعد شربه.
وبحسب الصحيفة، وجد "الضحية" عندما استرد وعيه، أن النساء قد انتزعن ثيابه ومارسن الجنس معه.
وفي حادث آخر لم تخجل مطلقة من تلقين زوجها درساً في الأدب بـ" الشبشب" أثناء عقد قرانه على امرأة أجديدة ، وتذكر صحيفة " الجمهورية" المصرية ، أن محكمة الأسرة بزنانيري قضت بسقوط حق "نوال" ربة منزل "44 سنة" في نفقة متعة من مطلقها صاحب مخبز ، لأنها ضربته بالشبشب هو والمأذون أثناء عقد قرانه علي زوجة أخري بعد طلاقها !
أما «و .ح» فقد اعتادت التعدي على زوجها بالضرب لإجباره على تنازل الدواء الذي وصفه له الطبيب لعلاج العقم ، ولكن زوجها «م .ح» لم يحتمل العشرة بعد زواج استمر 3 سنوات ، فهجر عش الزوجية .
لم يكن الزوج السعودي وحده من يتلقى الضرب من زوجته ، يقاسمه في ذلك نصف الأزواج المصريين ، حيث ذكرت دراسة مصرية أعدها الدكتور السيد عوض أستاذ علم الاجتماع في كلية الآداب جامعة قنا ، أن أكثر من نصف الرجال المتزوجين في مصر معرضون للضرب، أو للقتل من زوجاتهم ، ووصلت نسبة عنف الزوجات ضد أزواجهن وصلت إلى 50.6 % من إجمالي عدد المتزوجين في مصر.
وتشير الدراسة إلى أنه غالباً ما يسبق ممارسة العنف ضد الأزواج نشوب خلافات زوجية بين الطرفين، وأن أكثر حالات العنف عدداً تكون ضد الزوج الذي يتخطى سن الخمسين عاماً من عمره، وتكون في الحضر والريف معاً ، وغالباً ما يكون الأزواج تجاراً أو يعملون خارج البلاد أو موظفين أو فلاحين في المزارع، بل إن بعضهم مدربون رياضيون.
وتكشف الدراسة عن أساليب العنف ضد الأزواج ، حيث قالت الزوجات المتهمات بالعنف ضد أزواجهن في "الريف" إن الأساليب تبدأ بالشتائم ثم تتصاعد إلى التهديد بالضرب ، ثم بالاعتداء البدني وربما القتل في بعض الأحيان ، أما زوجات "الحضر" فقلن إنها تبدأ بالمناقشة والحوار ثم تتطور إلى الشتائم والتهديد بالضرب واللجوء إلى الشرطة وفي بعض الأحيان إلى القتل أيضاً.
عنف ناتج عن الغيرة
ضرب نصف الأزواج المصريين
كانت الغيرة مبرراً لعنف النساء ضد أزواجهن في نتائج دراسة ميدانية قامت بها الخبيرة ناهد رمزي بالمركز القومي للبحوث الجنائية والاجتماعية.
فقد أشارت الدراسة إلى أن (30%) من الزوجات المصريات يضربن أزواجهن ويعاملنهم معاملة عنيفة، واستندت الدراسة إلي البلاغات التي تلقتها الشرطة والمستشفيات والقضايا المنظورة أمام القضاء وضمت عينة البحث(600) شخص يمثلون كافة المستويات في المجتمع المصري من أساتذة جامعات ورجال قضاء ومحامين وأعضاء بمجلس الشعب وباعة جائلين.
وأوضحت نتائج الدراسة ،حسب ما ورد بصحيفة "الأهرام" المصرية ، أن(65%) من الزوجات يرتكبن جرائم العنف ضد أزواجهن بسبب الغيرة الشديدة عليهم و(45%) أرجعن ذلك للبخل والحرص الشديد علي الأموال.
.
.
.
.
.
.
برأيكم لماذا تحولت حواء إلى وحش شرس ؟ .. شاركونا
طرق علاجة
دور المدرسة
يرى د.الحربي أن دور المدرسة يتجلى في الجانب التوعوي والتثقيفي والإرشادي للطلاب والطالبات سواء في المناهج والمقررات الدراسية والنشاطات والبرامج الترويحية التي تعلم وتربي الجانب الأخلاقي والسلوكي الصحيح ولابد من التعاون المشترك بين المدرسة البيت بالتواصل المستمر وملاحظة أي تطور سلوكي سلبي للعنف أو غيره، ويضيف د. مفلح القحطاني أنه يجب أن يكون للمدرسة دور بارز في التوعية المجتمعية وتوجيه السلوك والحد من العنف الأسري بحيث يكون هناك توعية للطلبة بحقوقهم وبالانتهاكات التي ينبغي ألا يتعرضوا لها، وأن تتاح لهم الفرصة للتعبير عما في أنفسهم في هذا الشأن.
و أيضا على المدرسة التأكد من عدم تعرض التلاميذ للعنف من قبل أسرهم حيث يتم تبليغ الجهات المختصة في حال اكتشاف ذلك، وحسنا فعلت وزارة التربية والتعليم بتشكيل بعض اللجان التي تعنى بهذا الموضوع، وتشير أ. موضي الزهراني أنه لابد من تفعيل دور الخدمة الاجتماعية المدرسية بالشكل المتوقع منها لكي تمارس المهام الإنسانية الموكلة إليها على أكمل وجه، وأن إهمال هذا الدور الحساس سبب تفاقم المشكلات السلوكية الرئيسية .
التوعية به وعلاجه
أكد د. مفلح أن التوعية بالعنف الأسري هي مسؤولية تقع على عاتق الجميع ابتداءً من المدرسة ومروراً بالأجهزة المعنية وانتهاءً بوسائل الإعلام ومؤسسات المجتمع المدني.
والجمعية الوطنية لحقوق الإنسان تولي هذا الموضوع أهمية وهناك محاولات لتعميق التوعية بخطر العنف الأسري، وعلاجه يكون بالتوعية به والتحذير منه ودحض جميع الشبهات التي تقول بأن الإسلام يبيح ذلك أو يجيزه في أي حال من الأحوال، وعدم السكوت عنه، وإيجاد قوانين وأنظمة تردع المعتدي وتحمي الضحية .
لاشك أن علاج العنف الأسري يحتاج إلى إيجاد نوع من التوازن بين معيارين، الأول حماية ضحية العنف وعقاب المعتدي، والثاني المحافظة على أن تبقى علاقة أفراد الأسرة فيما بينهم جيدة وطيبة لان الأسرة هي البيت الذي ينبغي أن يعيش فيه الجميع في ظل المحبة والتسامح والتكافل والعناية والاهتمام بالآخر.
ويشير د. الحربي أنها مسئولية المجتمع ككل بداية من الأسرة في البيت والمدرسة ووسائل الإعلام المختلفة ومؤسسات المجتمع كافة الحكومية والخاصة وفي هذا الشأن تسعى الإدارة العامة للحماية الاجتماعية للتحضير والإعداد لتنفيذ حملة إعلامية توعوية شاملة في وسائل الإعلام المختلفة للتعريف والتثقيف بالآثار السلبية للعنف الأسري .
وتضيف أ. موضي أن تكاتف جميع الجهات الاجتماعية والصحية والتعليمية مع الجهات الأمنية سيساهم في تقليل أثر المشكلة على المتوقع تعرضهم للعنف، أيضا على وسائل الإعلام أن لا يقتصر دورها على تقصي القصص المأساوية ونشرها فقط بل لابد من التوعية وعدم التشكيك بقرارات الجهات المعنية بهذا الأمر بل تشجيعها وإبراز الجهود الإيجابية التي تساهم بها في معالجة العنف الأسري.
اتمنى منكم ابداء ارائكم بخصوص هذا الموضوع
الأربعاء أكتوبر 23, 2013 4:33 am من طرف ابن الزلفي
» http://arabsh.com/sounds/0935474e60/اذان.m4a.html
الأربعاء أكتوبر 23, 2013 4:08 am من طرف ابن الزلفي
» ذان 12345
الأربعاء أكتوبر 23, 2013 3:59 am من طرف ابن الزلفي
» شيلة جديدة 2013 قناة نجد FIND445
السبت مارس 02, 2013 10:31 pm من طرف ابن الزلفي
» المطازيز بي الدجاجة والفقع
الإثنين فبراير 25, 2013 1:39 am من طرف ابن الزلفي
» فناة البوتبوب yout ube.find445
الأحد فبراير 17, 2013 1:43 am من طرف ابن الزلفي
» أطلق شيله في اليوتيوب لـ / ناصر السيحاني حصريآ (الهنوف)
السبت فبراير 16, 2013 1:28 am من طرف ابن الزلفي
» تحميل الرقية الشرعية الصوتية
الإثنين فبراير 04, 2013 12:01 am من طرف ابن الزلفي
» صور محافظةالزلفي عام 1434 هـ
الأربعاء ديسمبر 26, 2012 1:56 am من طرف ابن الزلفي